PHOTOS-PEINTURE-AFFICHES-TIMBRES-CARTES POSTALES-VIDEOS SUR LE PATRIMOINE TUNISIEN : ARTS-ARTISANAT-ARCHITECTURE-ARCHEOLOGIE-GASTRONOMIE-HABITS- HABITAT- VILLES- VILLAGES-- ILES-OASIS-DESERT- TOURISME- PARCS- FAUNE -FLORE- ECOLOGIE--PATRIMOINE BERBERE, ROMAIN, ISLAMIQUE, COLONIAL, BEYLICAL - PATRIMOINE ECONOMIQUE : AGRICULTURE- INDUSTRIE- MINES COMMERCE- MONNAIE- TRANSPORT- METIERS
الأحد، 6 سبتمبر 2015
MOSQUEE EL GHORABA ( LES ETRANGERS ) / HOUMET ESSOUK / JERBA
جامع الغرباء في حومة السوق
ويسمى بمسجد برزين كان إباضيا وتحوّل إلى المذهب المالكي في القرن التاسع للهجرة الخامس عشر للميلاد ويشير إلى ذلك الشيخ سعيد بن أيوب الباروني النفوسي في مخمسته التي نظمها حوالي نصف القرن 11 هـ 17 م إلى أن الجامع أصبح لغير الإباضية وهو إلى الآن مالكي كما أشار إلى تأسيسه من طرف صالح السمومني.
وحيث أن عائلة السمومني بها على الأقل شيخان يحملان اسم صالح وهما صالح ابن يحي الذي كان موجودا في 916 هـ / 1510 م والآخر صالح والد الشيخ سليمان ابن صالح الذي كان على رأس المشيخة سنة 699 هـ / 1299- 1300 م لذا فإن الشخص المشار إليه بالقصيدة هو على الأرجح والد سليمان بن صالح وهو من شخصيات النصف الأول من القرن السابع هجري / الثالث عشر للميلاد وفي هذه الفترة تأسس.[6] وبنو سمومن من شيوخ جربة اشتهرت هذه العائلة شهرة واسعة وكانت في زمن التيجاني (706هـ) تحكم نصف الجزيرة وقد ذكر (زمباور) في معجم الأنساب هذه العائلة كاسرة حاكمة وسماها عائلة (بني زكرياء)[7] جددت صومعته سنة 1086 هـ 1675-1676 م بإشراف غرباء عن جزيرة جربة من عائلة المنيوي المتفرّعة من قبيلة الحمارنة بمنطقة مارث والتي عيّن أحد عمدائها الشيخ سيدي أحمد بن الشيخ سيدي حميد بن الشيخ سيدي أحمد المنيوي على رأس جامع الغرباء قاضيا ومفتيا سنة 1003هـ/1594م )المريمي، ص 383(
وبالمعلم نقائش بأعلى بدن المنارة بإفريز يدور حول البدن كتب عليه بخط نسخي : بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد ،نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين .يا محمد غفر الله لمن خلده
الجمعة، 4 سبتمبر 2015
MOSQUEE AL 7LI9/ MEDINA DE / TUNIS
يقع هذا الجامع الذي بني خلال القرن 8 هـ/14 م بسوق السلاح قرب باب الجديد ونهج المر .
وتقول الأسطورة إن أرملة باعت حليها لبناء هذا الجامع ومن هذا جاءت تسمية "الحلق" أي القرط ، ويشير المرحوم سليمان مصطفى زبيس في كتابه "معالم تونس" الصادر سنة 1971 إلى أن قبة ذات ثمانية زوايا كانت تعلو المحراب وهو تجديد منشؤه القطر الجزائري.
شهد هذا الجامع عملية ترميم خلال القرن 11 هـ/18 م الذي شهد كذلك تشييد المئذنة المربعة على الطابع الحفصي ، وكان شيخ الإسلام محمد العزيز جعيط أحد الأئمة الأجلاء لهذا الجامع
KARRAKA DE LA GOULETTE ( BAGNE DEVENU ESPACE CULTUREL )
معلم كراكة حلق الوادي
سجن مجاور لميناء، تنفذ فيه أحكام الأشغال الشاقة
فترة الإنجاز: أوائل القرن السادس عشر للميلاد.
أوائل القرن السادس عشر للميلاد: تشييد برج صغير للمراقبة.
534 م: تحويل البرج الصغير إلى حصن على يد القائد العثماني خيرالدين برباروس.1534
535 م: ترميم المعلم على يدي الإسباني شارل لوكان إثر إنتصاره في حربه ضد برباروس.1535
توسيع المعلم وتدعيمه وذلك ببناء حصون بارزة على الجهات الأربعة من طرف شارل لوكان. 1556
تدمير بعض أجزاء المعلم من طرف الجيوش العثمانية في حربها ضد الإسبان.1574
م: تشييد جدار حماية إضافي على شكل نصف دائرة عند الجهة الأماميّة المقابلة للبحر من المعلم.1795
ترميم معلم الكراكة .1965
استغلال جزء منه للعروض المسرحية والفنية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)