تعود صناعة خبز العيد إلى الحقبة الأندلسية، حسب المؤرخ يوسف الشرفي، وهو من مؤلفي كتاب “معجم الكلمات والتقاليد الشعبية بصفاقس”، إذ كانت النسوة آنذاك يصنعن الخبز قبل يوم من العيد بأحجام كبيرة، حتى يتخلصن طيلة أيام العيد من متاعب إشعال النار وتحضير الخبز، ويتفرغن للاحتفالات وتبادل التهاني والزيارات.
و تقوم بعض العائلات بالمحافظة، بصناعة خبز العيد داخل منازلها، لكنه أصبح غالباً ما يُحضّر في مخابز تقليدية وعصرية.
PHOTOS-PEINTURE-AFFICHES-TIMBRES-CARTES POSTALES-VIDEOS SUR LE PATRIMOINE TUNISIEN : ARTS-ARTISANAT-ARCHITECTURE-ARCHEOLOGIE-GASTRONOMIE-HABITS- HABITAT- VILLES- VILLAGES-- ILES-OASIS-DESERT- TOURISME- PARCS- FAUNE -FLORE- ECOLOGIE--PATRIMOINE BERBERE, ROMAIN, ISLAMIQUE, COLONIAL, BEYLICAL - PATRIMOINE ECONOMIQUE : AGRICULTURE- INDUSTRIE- MINES COMMERCE- MONNAIE- TRANSPORT- METIERS
الأربعاء، 6 يوليو 2016
الثلاثاء، 5 يوليو 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)