‏إظهار الرسائل ذات التسميات fetes religieuses/ LE MOULED. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات fetes religieuses/ LE MOULED. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 30 نوفمبر 2017

LIVRE SUR LE MOULED PUBLIE EN TUNISIE EN 1904 مختصر المولد النبوي للبرزنجي مطبوع في تونس









ASSIDA BIDHA DU MOULED عصيدة بيضاء فس المولد النبوي

L’assida blanche, communément appelée l’assida el bidha ou l’assida el arbi, fut la première à faire son apparition. Au début, les ménagères utilisaient de la semoule, mais par commodité, la semoule fut changée par la farine. Sa préparation est toute simple, et se fait à base de farine, d'eau et de sel. Une préparation facile, qui ne nécessite pas beaucoup d’ingrédients et qui permet d'obtenir une crème épaisse très délicieuse qui fond dans la bouche. Une fois prête, l’assida est versée, encore chaude, dans un plat et on y pratique un trou au milieu. On lui ajoute de l’huile d’olive ou du beurre fondu. Au moment de sa dégustation l'assida est présentée avec du sucre en poudre, du miel ou du Robb (sirop de dattes). Certain préfèrent encore la décorer avec des fruits secs ou des dattes pour encore rehausser son goût et sa valeur nutritive. http://tunisie.co/article/5003/actus/actus/assida-el-bidha-285410









الجمعة، 9 ديسمبر 2016

SPECTACLES DE LA FETE DU MOULED EN TUNISIE

الاحتفال بالمولد النبوي الشريف : مناسبة تفرد بها ملوك تونس عبر التاريخ تونس قال الباحث والمؤرخ التونسي عبد الستار عمامو إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف عادة تفرد بها ملوك تونس منذ قرون عديدة. ولئن تؤكد المراجع التاريخية بداية الاحتفال بهذه المناسبة الدينية في العهد الحفصي (1228-1574) فان المؤرخ يرجح ان بداية الاحتفال قد انطلق في العهد الفاطمي (909 م-1171) باعتبار ان الفاطميين يستمدون شرعيتهم من آل البيت. ورغم ما يروجه البعض من ادعاءات بان الاحتفال بمولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم بدعة فان علماء الدين والمؤرخين في تونس يعتبرونها "بدعة حسنة" باعتبارها مناسبة لتكريم سيد المرسلين وتكريس البعد الديني لدى الناشئة. فمنذ العصور الوسطى اعتاد الناس في تونس على الاجتماع ليلة المولد الموافق ل12 ربيع الثاني في مقامات الأولياء الصالحين والمساجد لسرد السيرة النبوية وترديد قصائد في مدح الرسول على غرار الشقراطسية للإمام الشقراطيسي أصيل مدينة توزر. وقد حافظ العثمانيون عند قدومهم إلى تونس (1574) على هذه العادة وأضفوا عليها طابعا رسميا بتنظيم مواكب في قصور البايات يدعى إليها كبار رجالات الدولة والايمة ووجهاء البلاد في تونس. وبين عمامو انه في عهد الدولة الحسينية ولا سيما في فترة حكم المشير احمد باشا باي (1873-1855) أصبح موكب الاحتفال ينظم في جامع الزيتونة حيث يتحول البايات إلى الجامع وينتظم موكب تتلى خلاله "السريدة" وهي القصة المولدية التي تروي السيرة النبوية. وعند بلوغ الراوي حدود وضع السيدة آمنة للنبي يقف الحضور وتطلق المدافع ويرفع الأذان في الصوامع وتبخر النسوة بالخزامي وتطبخ العصيدة وهي نفس الطقوس المعتمدة عند ولادة المرأة فيتونس. وقال المؤرخ إن ملوك تونس ورؤسائها حافظوا على هذه العادات إلى يوم الناس هذا إجلالا لذكرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتكريسا للبعد الديني في الموروث الحضاري التونسي. اما يوم المولد فيشهد حركية غير معتادة في كامل مناطق البلاد اذ يتوافد الرجال والأطفال على المساجد أين تتلى المدائح والأذكار وخاصة قصيدة الهمزية في مدح خير البرية للامام البصيري (كيف يرقى رقيك الانبياء... ياسماء ما طاولتها سماء). ويتم إنشادها على وزن المالوف التونسي بطريقة بطيئة في اولها ثم يتسارع النسق في آخرها. association tourathna



AISSAOUIA ARIANA

EL HADHRA

HAMZIA

STAMBALI